Friday, August 1, 2008

اسرائيل: استقالة اولمرت و ليفني الاقرب و موفاز يحاول

متابعة للداخل الاسرائيلي ... لي تعليق واحد و هو " شارون يمشي يخلفة اولمرت .. يغور اولمرت تيجي ليفني .. السياسة واحد و مش هتتغير " و اسألو التلمود
من شبكة العربية 1/8/2008

بالتزامن مع إعلان الاستقالة، تعهد رئيس الوزراء بالمضي قدما في محادثات
السلام مع الفلسطينيين ومع سوريا من خلال وساطة تركية حتى آخر يوم له في المنصب.
وتتركز التحقيقات التي تجرى مع أولمرت حول شبهات تتعلق بتلقيه أموالا من رجل أعمال
أمريكي، وتقاضيه مصاريف سفر أكثر من مرة عن نفس الرحلة حينما كان وزيرا للتجارة
ورئيسا لبلدية القدس، ومن جانبه، نفى أولمرت ارتكابه لأية مخالفات. ويقول محللون إن
أولمرت الذي وصف نفسه يوما بأنه "غير قابل للتدمير" قد يبقى بضعة أشهر في منصب رئيس
الوزراء لتصريف الأعمال في حال إخفاق زعيم كاديما الجديد في تشكيل حكومة جديدة أو
إذا حل البرلمان نفسه ودعا لانتخابات جديدة.

اما من داخل اسرائيل نفسها
من هاآرتس الساعة 08:31 يوم 01/08/2008

الرئيسيين المرشحين لخلافة ايهود اولمرت في كاديما للقيادة ، وزير الخارجية
تسيبي ليفني ووزير النقل شاؤول موفاز ، وستركز جهودهما في الايام المقبلة على حشد
الدعم من كبار اعضاء الحزب. وحتى الآن ، لا شيء تقريبا من هذه الشخصيات القياديه
رسميا يخرجون في صالح احد منهما .
وقال المحللون ان الصراع بين ليفني وموفاز من الممكن ان يقرر باقل من
1000 صوت ... و لذلك فان الدور الذي سيلعبة اعضاء الحزب الصغار من الممكن ان يسهم
في ان يدعم احدي الطرفين

النص الاصلي
The two leading candidates to succeed Ehud Olmert at Kadima's helm, Foreign
Minister Tzipi Livni and Transportation Minister Shaul Mofaz, will focus their
efforts in the coming days on rallying the support of leading party members.
Thus far, almost none of these leading figures has officially come out in favor
of either one. Analysts have said that the struggle between Livni and Mofaz may
be decided by fewer than 1,000 votes. Therefore, the role that senior party
figures could play in throwing support to one or the other might prove decisive
و من نفس الجريدة و علي موقعها و لكن في وقت متأخر كان هذا المقال الذي يكاد ان يحدد اقتراب ليفني من خلافة اولمرت بعد استطلاع راي عام و كان في صالح ليفني

وزير الخارجية تسيبي ليفني من شأنها أن تؤدي الى انتصار كاديما علي ليكود
اذا اجريت الانتخابات اليوم ، خاصة وفقا لاستطلاع للرأي الذي اجراته الحوار يوم
الخميس نيابة عن صحيفة هآرتس. نتائج الاستطلاع يتوقع ان يكون لها تأثير كبير على
موقف ليفني داخل كاديما وعلى سباقها مع وزير النقل شاؤول موفاز لقيادة
الحزب.

النص الاصلي
Foreign Minister Tzipi Livni would lead Kadima to victory over Likud if
elections were held today, according to a special poll conducted by Dialog on
Thursday on behalf of Haaretz.
The results of the poll are expected to have
a dramatic effect on Livni's standing inside Kadima and on her race with
Transportation Minister Shaul Mofaz for the party's leadership.