ما يحدث من الاستدعاء العسكري لاسماء محفوظ ليس محض صدفة بل كانت لحظة ينتظرها العسكري علي احر من الجمر .. فقد جاء هذا الاستدعاء و ربما التحويل للقضاء العسكري بمثابة الرد علي 6 ابريل و كفاية لتاكيدهم علي عدم سحب البلاغ المقدم ضد اللواء الرويني .. فمن منطلق "واحدة قصاد واحدة " او " نمشي مع بعض بالورقة و القلم و محدش يزعل في الاخر
«كفاية»: لن نتنازل عن بلاغنا ضد «الروينى» إلا إذا اعتذر
رئيس القضاء العسكري: أسماء محفوظ تجاوزت حدود النقد إلى التحريض والسب
احمد المليجي