علي اعتبار ان مصر دولة متر في متر فلا يوجد مساحة للزراعة بها او علي اعتبار ان الاراضي المصرية بالكامل جبال غير قابلة للاستصلاح مطلقا او انها جرداء و لا يوجد ما يسمي نهر النيل بها او انها جزر من البراكين علي غرار اليابان او ان دق التعبير ان الاراضي المصرية اصبحت مخصصة بنسبة 100% فقط للاستثمار العقاري و السياحي اما الزراعي فلا جدوي منة ولا حاجة الية حتي ان مكاسبة ليست ذات فائدة خاصة بعد ان ثبت بالدليل الدامغ انة الاستثماري العقاري في مصر اصبح مربح اكثر من المخدرات و تجارة السلاح تشتري متر الارض بدراهم معدودة و تكون الحكومة فية من الزاهدين و كل ما عليك الانتظار شهر او اقل لتبيعة ببضعة الاف من الجنيهات و يكون ربحك 100% من اجمالي من صرفت علية ... كل هذا الكلام لما انما لهذا الخبر المستفز عن تصريح لوزير الزراعة المصري امين اباظة عن زراعة 2 مليون فدان من القمح في اوغندا عن طريق عقد بحق الانتفاح من الارض بحجة ان الطقس هناك مناسب تماما للزراعة ..افترض علي سبيل المثال انة حدث انقلاب باوغندا بعد الزراعة و جميعا نعلم الدول الافريقية قد يحدث انقلاب بين ساعة و اخري في اي بلد المهم و حدث انة اعتبرت ان جميع اتفاقيات الحكومة القديمة باطلة ما العمل اذن وقتها نعلن الحرب علي اوغندا حتي نسترد محصول ال 2مليون فدان ان نستعوض الله و نحتسب هذة الاموال صدقة من الشعب المصري ......؟
من وكالة الانباء السعودية اعلن وزير الزراعة المصري... 30/8/2008
قال وزير الزارعة المصري أمين أباظة في تصريح له إن أوغندا خصصت
لمصر مساحات تصل إلى مليوني فدان في مواقع متعددة وسيجري الجانب المصري تجارب
متعددة عليها قريبا لتحديد أنسب الأصناف لها بخلاف تحديد طرق التمويل والنقل
والضمانات والشروط مشيرا الى أنه تم الاتفاق على زراعة محصولي القمح والذرة في جميع
المساحات لكون المناخ هناك مناسب تماما لزراعتها
