Thursday, July 10, 2008

اسرائيل اقوي دولة في المنطقة

صدق او لا تصدق ... اسرائيل اقوي دولة في المنطقة ...!؟
اذا كانت اسرائيل اقوي دولة في المنطقة يا سيد باراك فما الذي حدث في لبنان 2006 ... ؟
عموما هو كلام مقبول اذا كان قصدك منة فقط (تهويش) ايران
قال وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك إن إسرائيل جاهزة للتحرك
ضد إيران إذا شعرت بتهديد لأمنها. لكن باراك اكد أنه يفضل حاليا الاستمرار في
الضغوط الدبلوماسية والعقوبات لإجبار إيران على التخلي عن برنامجها النووي.
وأضاف باراك في خطاب بتل أبيب أن التركيز في الوقت الحالي على" العقوبات
الدولية والتحركات الدبلوماسية النشطة ويجب استنفاد كل هذه الوسائل".
ومضى
قائلا إن" إسرائيل أقوى دولة في المنطقة وأثبتت في الماضي أنها لاتخشى
التحرك عندما تتعرض مصالحها الأمنية الحيوية للخطر
".
وأشار وزير
الدفاع الإسرائيلي أيضا إلى أنه يجب الأخذ في الحسبان رد فعل " أعداء إسرائيل" مثل حزب الله.
بتاريخ 10/7/2008

اخر الاخبار سوريا لديها قوة عسكرية ...؟

اين كانت هي هذة القوة العسكرية الوهمية التي يتحدث عنها بشار عندما ضربت اسرائيل مناطق بداخل سوريا نفسها ظن منهم انها بداية لمفاعل نووي سوري ... اليس من الاولي انة كانت تتحرك هذة القوة العسكرية ردا علي الاعتداء السافر و ردا للكرامة و السيادة السورية علي كافة اراضيها
صرح الرئيس السوري بشار الاسد في حديث نشرته صحيفة لبنانية الخميس بان بلاده لا
تنوي "العودة عسكريا الى لبنان" مشيرا الى امكان بحث مسألة التبادل الدبلوماسي مع
لبنان مع الحكومة الجديدة.
من جهة ثانية نفى الاسد وجود معتقلين سياسيين في
السجون السورية مشيرا الى ان الاكثرية المناهضة لسوريا في لبنان هي "جهة معادية
لسوريا" وبالتالي فان الاشخاص الذين تعاملوا معها يعتبرون خارجين عن
القانون.
وقال الاسد الذي اعطى حديثا لمجموعة من الصحف الفرنسية وصحيفة "لوريان
لوجور" اللبنانية الناطقة بالفرنسية عشية زيارته الى فرنسا "ليست لدينا اي نية
بالعودة الى لبنان عسكريا
".
واكد ان ما يجري حاليا في شمال لبنان لن يترك
انعكاسات على سوريا معتبرا ان "هناك متطرفين يتلقون تمويلا من بعض السياسيين
اللبنانيين لاعطاء انطباع بوجود صراع طائفي في لبنان".
وتابع "لا ننوي اتخاذ اي
قرار في هذا الموضوع. هؤلاء المتطرفون يلحقون الاذى بلبنان لا بسوريا".
بتاريخ 10/7/2008
عن العديد من وسائل الاعلام

العقدة اللبنانية مستمرة ....!

الي هذة اللحظة و اللبنانين غير قادرين علي الوقف علي حكومة واحدة موحدة تمثل الشعب اللبناني و كلما تقدمت المباحثات و الاجتماعات خطوة تعود مرة اخري الي نقطة الصفر من جديد وهاهي
«بعدما بات اعلان التشكيلة الحكومية قريبا جدا، اصطدمت الحكومة بعقدة اجلت
اعلان الحكومة التي كانت تنتظر حلحلة النقاط التي كانت عالقة بين قوى الاكثرية،
وعادت الامور الى نقطة الصفر».واوضحت ان هذه العقدة هي اصرار «حزب الله» على تسمية
علي قانصو كمرشح للتوزير، فيما يصر رئيس الحكومة المكلف، في المقابل على عدم قبوله
في الحكومة التي يريدها حكومة وحدة وطنية، ولا يريد نقل المتاريس اليها، وبالتالي
يريد شخصا لا يعيد فتح هذه المتاريس، لا سيما ان قانصو كان من منفذي احداث بيروت
الاخيرة وكذلك احداث الشمال.ولفتت المصادر الى ان السنيورة «بعدما تبلغ من الحزب
امس الأول، وفي اتصال هاتفي عبر المعاون السياسي للامين العام حسين خليل، اصراره
على ترشيح قانصوه، نصح بالبحث عن اسم اخر، وهو منفتح على كل نقاش حول اسم اخر،
وينتظر تغيير الحزب هذا المرشح للمضي في وضع اللمسات الاخيرة على الحكومة» واضعة
الكرة في ملعب «حزب الله» في هذا الموضوع.
واكدت «ان الاكثرية تجاوزت غالبية النقاط العالقة في ما بينها،
والمشكلة لم تعد موجودة لديها»، مستغربة «التزامن بين احداث الشمال (طرابلس) مع
اقتراب انهاء التشكيلة الحكومية والاتفاق على النقاط التي كانت عالقة بين قوى
الاكثرية حول توزيع الحقائب» وموحية ان الذي حدث بين جبل محسن وباب التبانة انما هو
بسبب «عقدة علي قانصوه».وقد سارع نائب الامين العام لـ «حزب الله» نعيم قاسم الى
تأكيد تمسك الحزب بترشيح قانصو «لاننا كنا كتلة واحدة في المحطات المختلفة»، متمنيا
تجاوب السنيورة «مع هذه المسألة في اقرب وقت ممكن وان تذلل العقبات عند الموالاة من
اجل الاسراع في اعلان التشكيلة الحكومية».واكد انه «ما من مانع يحول من دون لقاء
الامين العام للحزب السيد حسن نصرالله ورئيس تيار المستقبل النائب سعد الحريري»،
رابطا الامر بـ «نضوج بعض الظروف الميدانية واللوجستية.
جريدة القبس الكويتية
بتاريخ 10/7/2008