المقتطفات من مقال علي شبكة المحيط الاخبارية
و ايضاوقالت صحيفة "نيوفو بيس" الفنزويلية إن نائب وزير الداخلية طارق
العيسمي, يقوم بتجنيد الشباب الفنزويلي المنحدرين من أصول عربية, لتلقي تدريبات
عسكرية في كيفية إدارة "حرب المدن" بالمعسكرات التي يشرف عليها "حزب الله"
بجنوب لبنان.
اما في فنزويلا كان الردوتذكر صحيفة "لوس تيمبوس" أن شافيز حظر جميع أنشطة المبشرين
المسيحيين الإنجيليين وسط الهنود الحمر من سكان البلاد الأصليين, باعتبارهم جواسيس
لواشنطن وليسوا مبشرين, واستبدلهم بدعاة مسلمين شيعة لنشر العقيدة الاسلامية
الشيعية وسط هنود أمريكا اللاتينية الحمر, وقد شُوهد اخيرا بعض نساء الهنود الحمر
يلبسون الحجاب الإسلامي.
الجانب الامريكيوقال وزير الخارجية الفنزويلي نيكولاس مادو:" لا يوجد إرهابيون هنا.. إذا رغبتم في البحث عن الإرهابيين فعليكم التفتيش بالبيت الأبيض",
أكد آدم شوبن، مدير مكتب مراقبة الأصول الخارجية بوزارة
الخزينة الأمريكية: "من المقلق جداً رؤية أن الحكومة الفنزولية توظف متعاطفين مع
حزب الله وتضمن الملجأ الآمن لمن يجمع الأموال لحسابه.. سنواصل فضح طبيعة الشبكة
العالمية الإرهابية الداعمة لحزب الله، وندعو الحكومات المسئولة حول العالم لمواجهة
هذه النشاطات."التصريحات من شبكة الاخبار العربية محيطبتاريخ 29 / 6 / 2008